الأربعاء، 27 يناير 2010
قصة عقلين
الأحد، 24 يناير 2010
أولاد البطة السودا
الخميس، 21 يناير 2010
هيّا بنا نقرأ
الثلاثاء، 19 يناير 2010
الخلل في الخطاب الديني
لا تزال اثار ضجة الفتاوى الازهرية الاخيرة (فتوى الجدار و النقاب و فك التشفير) ماثلة للجميع... و ملاحظ في الفترة الأخيرة كثرة الفتاوى من العلماء السعوديين حول موضوع تحليل الاختلاط و عدم الربط بينه و بين الخلوة في اشارة و تمهيد لتغيير متوقع في القوانين السعودية...لقد أصبحت الفتاوى الدينية رهن بالرغبة السياسية لأصحاب القرار حتى صرت أميل الى عدم الوثوق في هذه الفتاوى (المفصلة و المخيطة على المقاس)
جانب اخر هو عدم وجود مصدر موثوق و موحد يتولى الامور الدينية ليكون مرجعا للناس...و ذلك بسبب أن الفتوى اللتي ترضينا قد لا ترضي الاخرين...فاصبح كل يفتي على ليلاه ...و أصبح البحث عن فتوى يتطلب أولا بحثا مفصلا و دقيقا في هوية و تاريخ صاحب الفتوى...و هو في أغلب الاحيان يؤدي الى نتيجتين...أخذ فتوى غير صحيحة من مصدر غير مؤهل, أو عدم البحث عن فتوى والميل لاستفتاء القلب
الخطاب الديني مصاب بخلل كبير في الواقع و هو ما ينعكس سلبا على تصرف المجتمعات...فأصبح الفرد مفتي نفسه...يحلل ما يريد و يحرم ما يريد...فنجد من يسرق بحجة أن الضرورات تبيح المحظورات و من يقبل أن يرتشي بحجة ن هذه عمولة على تعبه و هكذا..و بالنتيجة ابتعاد الناس عن دينهم أكثر فأكثر لأن الدين أصبح لا يقدم تفسيرا لما يحدث واختلطت المفاهيم فلا أحد يستطيع التمييز بين الصحيح و الخاطئ ...و المصيبة الاكبر أنها تلغي دور الفرد في فهم دينه و مناقشة المراجع الدينية...فتجد البعض قد نصب نفسه كظل الله في الارض...و المهدي المنتظر...و نور الله الذي يضئ حياة الناس...و الناس من حولهم منبهرة بهم بسبب الجهل الديني...ذات الجهل الذي يجعل الناس تبحث عب واسطة يتقربون بها الى الله وهو سبحانه أقرب الينا من حبل الوريد...
الامثلة كثيرة...وما سبق ينطبق على الاديان كلها...فالمسيحية هي دين التسامح و مع ذلك ظهر من يروج للحروب الصليبية بأنها دفاع عن المقدسات...منذ زمن المماليك و حتى أيام بوش و هي أبعد ما تكون عن الدين المسيحي السمح...حتى اليهودية التي هي من ذات المصدر الالهي لا يمكن أن تكون بأي حال منطقا يبرر ما أفتى به حاخامات اسرائيل بقتل أطفال العرب...والاسلام ليس بأفضل حالا مع كل الدعوات لتكفير الغير واباحة القتل وتجاوز مبدأ الحكمة و الموعظة الحسنة...
التسامح موجود بين العقلاء من كافة الاديان و لكن الخطاب الديني بحاجة لمراجعة منهجية...ولا تتوقعوا أن يكون هناك تسامح و محبة بين الأديان كافة بكامل افرادها و طوائفها اذا ما ظلت الفتاوي تحاك خدمة لمصالح ضيقة
الجمعة، 15 يناير 2010
في القدس
السبت، 9 يناير 2010
اللي استحوا ماتوا
الثلاثاء، 5 يناير 2010
افتتاح برج خليفة رسميا
الاثنين، 4 يناير 2010
خير اللهم اجعله خير

الأحد، 3 يناير 2010
من الفن الفلسطيني
صباح الخير...
اليوم فتحت ملف قديم عندي...لوحات لزوجين فلسطينيين جمعهما الفن و من بعده الحب
تمام الاكحل و اسماعيل شموط
إسماعيل شموط (1930 - 2006) فنان تشكيلي فلسطيني يعتبر أحد أبرز رواد الفن التشكيلي في فلسطين، وأحد شخصياته الهامة يراه البعض مؤسس حركة الفن التشكيلي الفلسطيني. كان من مؤسسي قسم الفنون في منظمة التحرير الفلسطينية كما وشغل منصبي الأمين عام لاتحاد الفنانين التشكيليين الفلسطيني والأمين عام لاتحاد الفنانين التشكيليين العرب، حاصل على درع الثورة للفنون والآداب وعلى وسام القدس وعلى جائزة فلسطين للفنون وجوائز عربية ودولية عديدة.
تمام عارف الأكحل الفنانة الفلسطينية التي صوَّرت بإبداع ريشتها وعلى مدى أكثر من خمسين عاما تراث الشعب الفلسطيني وواقع معاناته ولدت في مدينة فلسطين - يافا 1935 شردتها النكبة مع أهلها من يافا إلى بيروت 1948 منحتها كليــة المقاصــد في بيــروت بعثـة لدراســة الفن في المعهد العالي للفنون الجميلة بالقاهرة عام 1953 حصلت على شهادة الفنون الجميلة وشهادة إجازة تدريس الفن من المعهد العالي لمعلمات الفنون بالقاهرة 1957 في القاهرة عام 1954 افتتحه ورعاه الرئيس جمال عبد الناصر شـاركت في المعرض الذي أقامــه زميلـهـا الفنّان اسماعيل شموط و شـاركت زوجها الفنان اسماعيل شموطفي كافة المعارض التي أقيمت لأعمالهما في معظم البلاد العربية، وفي عدد كبير من بلاد العالم شاركت في عشرات المعارض المشتركة العربية والدولية في الدول العربية والأجنبية لها أعمال مقتناه في عدد من متاحف الدول العـربية والأجنبية ومن قـبل مقتني ومحبي أعمالها حاصلة على جوائز متنوعة عديدة
اللوحات تشدك بروعة ألوانها وبساطة رسوماتها مقارنة بالمعنى الذي تحمله...ما رح أحكي كتير...رح أترك اللوحات تحكي عن حالها










السبت، 2 يناير 2010
أخزاك الله من شيخ
اعتبر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف أن ما تقوم به السلطات المصرية من بناء جدار فولاذي على حدود قطاع غزة، والذي يمنع دخول أو خروج أهالي القطاع تمامًا، يأتي تنفيذًا لما أمرت به الشريعة الإسلامية.
وقال المجمع: "إن من حق أي دولة أن تُقيم على أرضها من المنشآت والسدود ما يصون أمنها وحدودها وحقوقها، وإن من الحقوق الشرعية لمصر أن تضع الحواجز التي تمنع ضرر الأنفاق التي أقيمت تحت أرض رفح المصرية".
وأضاف البيان، أن هذه الأنفاق التي تهرب منها المخدرات وغيرها، مما يُزعزع أمن مصر ويهدد مصالحها تهديدًا لا مفر من مقاومته.. وأن هذا العمل الذي تقوم به تأمر به شريعة الإسلام التي كفلت لكل دولة حقوقها وأمنها وكرامتها، وأن الذين يعارضون ذلك يخالفون ما أمرت به شريعة الإسلام من أن كل دولة عليها أن تصون حقوق أبنائها وأن تمنع كل عدوان على هذه الحقوق.