القاعدة الأولى للديمقراطية...اذا لم يكن لديك استعداد لتقبل رأي الأخر فأنت لا تختلف عن أي دكتاتور لعنته سابقا
و اذا لم تقبل العمل بالديمقراطية فلا تطالب بها لأنك أول عدو لها
اذا لم يعجبك رأيي فأنت حر...أما أن تسخر مني و تنعتني بالعميل و تحاول أن تسكتني...فاعلم أني سوف أثور على ثورتك قريبا
قريبا جدا..
هناك تعليقان (2):
أدب الاختلاف .. المعدوم، ديمقراطيا ً و غيره!
:(
*ليكون إلك رأي ثاني مثلا ً :P
خير ان شاء الله؟؟؟
صديقي..... الشعب العربي تعوّد يجعجع عالفاضي و ياخد الاوامر و ينفذها...لا يكون اله رأي ولا يكون اله صوت
الحمد لله بدينا نتغير و بدينا نحكي رأينا الحقيقي و بدينا نغير بايدينا مش بس بالحكي ....طبيعي ان في ناس متخبطه بين الحريه وبين التبعيه...و ناس اساسا ما الها رأي مبني على حقيقات و بدها تحكي من باب انها تسمع صوتها مش اكتر
الحريّه لسا مفهومها ما وصل صح...المفهوم الحالي عند البعض ان انا بس الحر و رأيي الصحيح و اي مختلف معي فهو لازم يتصف بابشع الصفات كتبرير وحيد للتمسك بالرأي
إرسال تعليق