أقل ما يمكننا أن نفعله هو...أن نتذكر
فان نسينا سنصبح شركاء في العدوان...لأن التذكر هو أضعف الايمان
في ذكرى العدوان يأتي عدوان اخر من مصر...هي نفسها اللي (حردت) عندما اتهمناها بأنها طرف في الحرب
لم تستطع الشقيقة الكبرى أن تتركنا ننسى ... فها هي تبني جدارا لتحمي اليهود و تحمي موتنا البطيء
ربما الخنوع و الاستسلام انساهم بان أهل غزة هم من يصنعون الحياة بأيديهم...و عندما يموتون يموتون ليعطوا الحياة لمن بعدهم
يريدون جدارا يطفئ نور العزة و الكرامة وهم ان شاء الله لن يزيدوها الا اتقادا
لك الله يا غزة...وكفى
هناك 3 تعليقات:
المشكله اننا لم ننسى ولن ننسى اكيد و لكن ما باليد حيله
وخصوصا ان "الجهاد" نسيوه و بدهم يخلو الناس تنساه
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم اجمعنا معهم بالجنه و امتنا شهداء في سبيلك
امين...
فيديو معبر..
إرسال تعليق